أخبار وبيانات صحفية

صندوق النقد العربي يُصدر العدد (104) من "النشرة الأسبوعية لأسواق المال العربية"

أنهى مؤشر صندوق النقد العربي المركب لأسواق المال العربية تعاملات الأسبوع المنتهي في الثاني عشر من شهر مايو 2023 مرتفعاً بنحو 0.29 في المائة ليصل إلى حوالي 489.98 نقطة.

سجلت القيمة السوقية للأسواق المالية العربية مكاسباً بنحو 2.81 في المائة في نهاية الأسبوع المنتهي في الثاني عشر من شهر مايو 2023

سجل المؤشر المركب لصندوق النقد العربي للأسواق المالية العربية خلال الأسبوع المُنتهي في الثاني عشر من شهر مايو 2023 ارتفاعاً بنحو 0.29 في المائة، ما يعادل 1.42 نقطة مئوية، ليصل إلى نحو 489.98 نقطة، مقارنةً بمستواه المُسجل في الخامس من شهر مايو 2023. شهدت مؤشرات أداء البورصات العربية المُتضمنة في المؤشر المركب لصندوق النقد العربي تبايناً في الأسبوع المنتهي في الثاني عشر من شهر مايو 2023. في هذا الصدد، سجلت ست بورصات عربية ارتفاعاً في مؤشرات أدائها نتيجة تحسن مؤشرات قطاعات البنوك والتأمين والاتصالات والمواد الأساسية، التي ساهمت بدورها في رفع معدلات السيولة في عدد من البورصات وعززت من أداء مؤشرات القيمة السوقية ومؤشرات حجم التداول في عدد منها.

صندوق النقد العربي يُصدر دراسة حول " مؤشرات السلامة المالية في الدول العربية"

تُعزز المؤشرات دعم عملية إتخاذ القرارات الخاصة بالسياسات الإحترازية وفرص التنسيق بين السياسات الإحترازية والسياسة النقدية 

تمثل مؤشرات السلامة المالية  نظام إنذار مبكر حول الوضع المالي للمؤسسة المالية وأداة هامة لتقييم مخاطر وأداء القطاع المالي والمصرفي 

في إطار الجهود التي يبذلها صندوق النقد العربي في مجال الدراسات والبحوث بهدف دعم السلطات الرقابية في الدول العربية في قضايا القطاع المالي ذات الأولوية، أصدر الصندوق دراسة حول "مؤشرات السلامة المالية في الدول العربية". تأتي هذه الدراسة في ضوء أهمية مؤشرات السلامة المالية كنظام إنذار مبكر حول الوضع المالي للمؤسسة المالية، إضافة إلى أنها أداة هامة لتقييم مخاطر وأداء القطاعين المالي والمصرفي، حيث تعكس مدى قدرة المؤسسة المالية وكفائتها التشغيلية من حيث إدارة المطلوبات والموجودات بكفاءة، وإبراز قدرة المؤسسة المالية على الإلتزام بمتطلبات كفاية رأس المال والسيولة، وتحقيق مستويات مناسبة لكل منهما، تعزز من قدرتها على إستيعاب الصدمات المالية. تشتمل مؤشرات السلامة على بيانات فردية ومجمعة يتم إستخدامها لتقييم أداء البنوك على المستوى الجزئي، وتقييم المخاطر النظامية على المستوى الكلي.

صندوق النقد العربي ينظم دورة (عن بعد) حول " إطار الإقتصاد الكلي "

أبوظبي – دولة الامارات العربية المتحدة

يُعتبر إطار الإقتصاد الكلي أداة أساسية للمساعدة في تخطيط الإطار المالي للموازنة العامة في المدى المتوسط، مع ربطه بالقطاعات الإقتصادية الرئيسة. حيث يتمثل الغرض من إنشاء إطار الإقتصاد الكلي في التأكد من اتساق تنبؤات المالية العامة في سياق اقتصادي كلي مع جميع القطاعات الاقتصادية، وبما يتيح الفرصة لتقييم آثار خيارات السياسات المالية وتمويل الموازنة على التوازنات الداخلية والخارجية والأهداف الاقتصادية الكلية في إطار زمني محدد.

في هذا السياق، تستعرض الدورة الأطر المفاهيمية والعملية اللازمة لتصميم إطار الاقتصاد الكلي، وربطه بالموازنة العامة. حيث تعرض الدورة المكونات الرئيسة لحسابات القطاعات التي يتألف منها الإقتصاد الكلي (القطاع الحقيقي، والقطاع الخارجي، والقطاع النقدي، وقطاع المالية العامة)، وتعميق المعرفة بكيفية إعداد حسابات هذه القطاعات وتفسيرها وتحليلها وسبل التنبؤ بمكوناتها، وفهم الروابط المحاسبية للعلاقات التبادلية بينها.  كذلك ستُقدم خلال الدورة جلسات عملية حول كيفية إعداد التنبؤات وبناء إطار الاقتصاد الكلي من خلال اجراء تطبيقات عملية على الحاسوب.

بهذه المناسبة جاء في كلمة معالي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الحميدي، المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي:

 

صندوق النقد العربي ينظم دورة حول "الاستخدامات الاقتصادية لبرنامج (EViews): دورة تمهيدية" أبوظبي – دولة الامارات العربية المتحدة

افتتحت اليوم الدورة التدريبية حول "الاستخدامات الاقتصادية لبرنامج (EViews) : دورة تمهيدية" التي ينظمها معهد التدريب وبناء القدرات بصندوق النقد العربي، في مقر الصندوق بأبوظبي خلال الفترة 15 - 19 مايو 2023.

يعتبر اكتساب المهارات اللازمة لاستخدام البيانات الاقتصادية المختلفة أمراً ذا أهمية كبرى، سواءً لأغراض تحليل الأوضاع الاقتصادية أو قياس أثر السياسات الاقتصادية على المؤشرات الرئيسة للاقتصاد أو للتنبؤ بأبرز المؤشرات كالنمو والاسعار وغيرها. كما يعتبر استخدام البرمجيات الاقتصادية والاحصائية المختلفة، مثل برنامج (EViews)، في تحليل البيانات والنماذج القياسية من الأهمية بمكان، حيث إن ها تساعد بشكل كبير في عملية اتخاذ القرار.

صندوق النقد العربي يُصدر العدد الرابع والثلاثون من "النشرة الشهرية لأسواق المال العربية"

سجل مؤشر صندوق النقد العربي المركب لأسواق المال العربية ارتفاعاً بنحو 0.77 في المائة  بنهاية تعاملات شهر أبريل من عام 2023 مقارنةً بنهاية شهر مارس 2023

أنهى مؤشر صندوق النقد العربي المركب لأسواق المال العربية تعاملات شهر أبريل من عام 2023 مرتفعاً بنحو 0.77 في المائة ليصل إلى نحو 485.44 نقطة مقارنةً بمستواه المسجل في نهاية شهر مارس من عام 2023. 

شهد شهر أبريل من عام 2023 تسجيل غالبية البورصات العربية ارتفاعاً في مؤشرات أدائها، تزامناً مع حالة التحسن التي سجلتها عدد من الأسواق المالية العالمية، حيث سجلت عشر بورصات عربية ارتفاعاً في مؤشرات أدائها في نهاية الشهر الماضي، بسبب ارتفاع مؤشر القطاع المالي بشكل خاص، ومؤشرات الاتصالات والأغذية والطاقة، التي أسهمت في ارتفاع مؤشرات القيمة السوقية ومؤشرات حجم التداول. في ذات الإطار، أسهمت نتائج قرار تحالف "أوبك +" المتعلق بخفض إنتاج النفط خلال شهر أبريل إلى ارتفاع الأسعار العالمية للنفط، مما عزز من ارتفاع مؤشر قطاع الطاقة في عدد من البورصات العربية. في ذات الإطار، شهد شهر أبريل من عام 2023 مواصلة البورصات العربية جهودها نحو توسعة قاعدة الأسواق الرئيسة، وبورصات الشركات الصغيرة والمتوسطة من خلال عمليات الطروحات والإدراجات الجديدة التي دعمت البورصات ورفعت من مستويات السيولة في عدد منها.

صندوق النقد العربي ينظم ورشة عمل حول "متطلبات الاستعداد والتعامل مع مخرجات التقييم المتبادل" يوم الخميس 11 مايو (آيار) 2023

الورشة تناقش: 

متطلبات الاستعداد لعملية التقييم المتبادل لمخاطر غسل الأموال وتمويل الإرهاب  

 التعامل مع مخرجات عمليات التقييم المتبادل بفاعلية 

 تجارب عدد من الدول العربية في عملية التقييم المتبادل والدروس المستفادة  

في إطار حرص صندوق النقد العربي على دعم جهود دوله الأعضاء في الإستعداد والتعامل مع مخرجات عمليات التقييم المتبادل لمخاطر غسل الأموال وتمويل الإرهاب، وتعزيز فرص تبادل التجارب والخبرات بين الدول العربية في هذا المجال، تنطلق اليوم الخميس الموافق 11 مايو (أيار) 2023 أعمال ورشة العمل حول "متطلبات الاستعداد والتعامل مع مخرجات التقييم المتبادل"، التي ينظمها الصندوق بالتعاون مع مجموعة العمل المالي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (مينافاتف). يشارك في الورشة عدد من كبار المسؤولين المعنيين بقضايا مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب في المصارف المركزية ومؤسسات النقد العربية، ووحدات المعلومات المالية في الدول العربية، إلى جانب خبراء من صندوق النقد الدولي، ومجموعة العمل المالي (فاتف).

منصة "بُنى" للمدفوعات تطلق خدمة جديدة من نوعها لعمليات الصرف الأجنبي بطريقة آمنة وسهلة الاستخدام

توفر الخدمة الجديدة للمؤسسات المالية المشاركة في منصة "بنى" سوقًا مفتوحًا لإجراء عمليات الصرف الأجنبي مباشرة فيما بينها وبالعملات المختلفة كما تمكن التسوية الآمنة للمعاملات الناتجة.

أبوظبي، 10 مايو 2023: أعلنت منصة "بُنى" للمدفوعات (نظام الدفع الذي تشغله المؤسسة الإقليمية لمقاصة وتسوية المدفوعات العربية، المملوكة من قبل صندوق النقد العربي) عن إطلاق خدمتها الجديدة التي توفر إمكانية الصرف الأجنبي بطريقة آمنة ويسيرة.

تقدم الخدمة الجديدة سوقاً مفتوحاً وحديثًاً للصرف الأجنبي بالعملات المختلفة، حيث سيتمكن مستخدمي منصة "بنى" من الاستفادة من مجموعة حديثة من واجهات برمجة التطبيقات لتبادل المعلومات والاتفاق على شروط معاملات الصرف الأجنبي الخاصة بهم مباشرة فيما بينهم، دون تدخل منصة "بنى" أو أي وسيط آخر في هذه الصفقات. 

صندوق النقد العربي ينظم دورة (عن بعد) حول "إدارة المخاطر والإمتثال لمكافحة الجرائم المالية في نظم المدفوعات"

أبوظبي – دولة الامارات العربية المتحدة

 

واجهت الخدمات المالية سلسلة متزايدة من التنظيمات والقوانين، ما أدى إلى زيادة أهمية الالتزام على البنوك والمؤسسات المالية، وأصبحت مخاطر عدم الامتثال أحد أهم المخاوف للمديرين التنفيذيين في المؤسسات المالية، فضلاً عن الجهات الرقابية والإشرافية.

 
 

في هذا الإطار كان للتطور الهائل في التقنيات الحديثة ونظم المعلومات أثر كبير في زيادة حجم الجرائم المالية في نظام المدفوعات.  إن الاهتمام بإدارة المخاطر والإمتثال لا ينبع فقط من الرغبة في مكافحة الجريمة المالية في مثل هذه الأعمال فحسب بل لما لهذه الظواهر من تأثير على الاستقرار المالي والإقتصادي لأي بلد وسمعته.  فمخاطر السمعة من أهم المخاطر التي قد تواجه المؤسسات المالية والمصرفية مما يؤثر على سمعة هذه المؤسسات وعلى استقرارها.  ليس هذا فحسب، بل إن التقلبات الشديدة في حركة تدفقات رؤوس الأموال والودائع المصاحبة لعمليات غسل الأموال قد تؤثر على استقرار الأسواق المالية وأسعار الصرف بالتالي خلق تشوهات في توزيع الموارد والثروات داخل الاقتصاد.

 

صندوق النقد العربي يُصدر العدد (103) من "النشرة الأسبوعية لأسواق المال العربية"

أنهى مؤشر صندوق النقد العربي المركب لأسواق المال العربية تعاملات الأسبوع المنتهي في الثامن والعشرين من أبريل 2023 مرتفعاً بنحو 0.40 في المائة ليصل إلى حوالي 485.46 نقطة.

حققت القيمة السوقية للأسواق المالية العربية مكاسباً بنحو 2.44 في المائة في نهاية الأسبوع المنتهي في الثامن والعشرين من أبريل 2023

سجل المؤشر المركب لصندوق النقد العربي للأسواق المالية العربية خلال الأسبوع المُنتهي في الثامن والعشرين من شهر أبريل 2023 ارتفاعاً بنحو 0.40 في المائة، ما يعادل 1.92 نقطة مئوية، ليصل إلى نحو 485.46 نقطة، مقارنةً بمستواه المُسجل في الواحد والعشرين من شهر أبريل 2023. شهدت غالبية مؤشرات أداء البورصات العربية المُتضمنة في المؤشر المركب لصندوق النقد العربي ارتفاعاً في الأسبوع المنتهي في الثامن والعشرين من شهر أبريل 2023، في هذا الصدد، سجلت عشر بورصات عربية ارتفاعاً نتيجة تحسن مؤشرات قطاعات البنوك والاتصالات والنقل والخدمات، التي عززت من رفع معدلات السيولة في عدد من البورصات وتحسن ارتفاع مؤشرات القيمة السوقية ومؤشرات قيم التداول في عدد منها. في ذات السياق، ساهم مواصلة ارتفاع الأسعار العالمية للنفط في الأسبوع الماضي في ارتفاع مؤشر قطاع الطاقة في عدد من البورصات العربية. في ذات الإطار، انسجم أداء عدد من البورصات العربية مع الأداء الإيجابي المسجل في معظم الأسواق المالية العالمية، خاصة منها الأمريكية والأوروبية. كما كان لتحسن نشاط الاستثمار الأجنبي خلال الأسبوع الماضي أثر إيجابي أسهم في تحسن مؤشرات أداء عدد من البورصات العربية.

منصة "بُنى" للمدفوعات تعقد الورشة التفاعلية الحادية والأربعين

مناقشة مستجدات ومستقبل عملات البنوك المركزية الرقمية (CBDCs)

أبوظبي، 4 مايو (آيار) 2023: تعقد منصة "بُنىللمدفوعات (نظام الدفع الذي تشغله المؤسسة الإقليمية لمقاصة وتسوية المدفوعات العربية، المملوكة من قبل صندوق النقد العربي) اليوم الخميس الموافق 4 مايو (آيار) 2023 ورشة عمل، بمشاركة أعضاء منصة "بنى" للمدفوعات من البنوك وحضور عدد  من المؤسسات المالية والمصرفية من المنطقة العربية وخارجها، لمناقشة المستجدات حول استخدمات العملات الرقمية للبنوك المركزية (CBDCs