العمليات المصرفية المفتوحة

معالي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الحميدي المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي يلقي كلمة بمناسبة افتتاح ورشة عمل حول العمليات المصرفية المفتوحة، والإطار التنظيمي المُصاحب لها

نمو ملحوظ في سوق العمليات المصرفية المفتوحة

أهمية الخدمات المصرفية المفتوحة في تعزيز المنافسة وخفض تكلفة المعاملات، وتشجيع الإبتكار والوصول إلى الخدمات المالية، والمساهمة في توليد نماذج أعمال جديدة

ضرورة تبني إطار تشريعي وتنظيمي يعكس الإتجاهات الحديثة ويساعد في التحوط للمخاطر

ألقى معالي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الحميدي المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي كلمةً في افتتاح ورشة عمل حول العمليات المصرفية المفتوحة، والإطار التنظيمي المُصاحب لها، التي نظمها الصندوق "عن بُعد" في إطار جهوده ومبادرته لدعم التحول المالي الرقمي وتطوير صناعة التقنيات المالية الحديثة في الدول العربية. شارك في الورشة عدد من الفنيين المعنيين من الدول العربية من وزارات المالية والمصارف المركزية، وهيئات أسواق المال والبورصات، وإتحادات البنوك، وشركات ومزودي خدمات التقنيات المالية الحديثة في الدول العربية. كما شارك في الورشة عدد من المؤسسات المالية والبنوك المركزية العالمية مثل المجموعة التشاورية لمساعدة الفقراء، وشركة ماستركارد العالمية، ومعهد التمويل الدولي، والبنك المركزي البرازيلي، وهيئة الإرشاد المالي البريطانية، وهيئة الإرشاد المالي في جنوب أفريقيا.

معالي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الحميدي المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي يلقي كلمة بمناسبة افتتاح ورشة عمل حول العمليات المصرفية المفتوحة، والإطار التنظيمي المُصاحب لها

نمو ملحوظ في سوق العمليات المصرفية المفتوحة

أهمية الخدمات المصرفية المفتوحة في تعزيز المنافسة وخفض تكلفة المعاملات، وتشجيع الإبتكار والوصول إلى الخدمات المالية، والمساهمة في توليد نماذج أعمال جديدة

ضرورة تبني إطار تشريعي وتنظيمي يعكس الإتجاهات الحديثة ويساعد في التحوط للمخاطر

ألقى معالي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الحميدي المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي كلمةً في افتتاح ورشة عمل حول العمليات المصرفية المفتوحة، والإطار التنظيمي المُصاحب لها، التي نظمها الصندوق "عن بُعد" في إطار جهوده ومبادرته لدعم التحول المالي الرقمي وتطوير صناعة التقنيات المالية الحديثة في الدول العربية. شارك في الورشة عدد من الفنيين المعنيين من الدول العربية من وزارات المالية والمصارف المركزية، وهيئات أسواق المال والبورصات، وإتحادات البنوك، وشركات ومزودي خدمات التقنيات المالية الحديثة في الدول العربية. كما شارك في الورشة عدد من المؤسسات المالية والبنوك المركزية العالمية مثل المجموعة التشاورية لمساعدة الفقراء، وشركة ماستركارد العالمية، ومعهد التمويل الدولي، والبنك المركزي البرازيلي، وهيئة الإرشاد المالي البريطانية، وهيئة الإرشاد المالي في جنوب أفريقيا.