أخبار وبيانات صحفية

صندوق النقد العربي وهيئة المحاسبة والمراجعة للمؤسسات المالية الإسلامية (أيوفي) يوقعان مذكرة تفاهم لتوحيد جهودهما لتطوير صناعة المالية الإسلامية في الدول العربية

صندوق النقد العربي وهيئة المحاسبة والمراجعة للمؤسسات المالية الإسلامية (أيوفي) يوقعان مذكرة تفاهم لتوحيد جهودهما لتطوير صناعة المالية الإسلامية في الدول العربية

الاربعاء 6 يناير 2021

تم يوم الاربعاء الموافق 6 يناير2021، التوقيع على مذكرة التفاهم بين صندوق النقد العربي وهيئة المحاسبة والمراجعة للمؤسسات المالية الاسلامية (أيوفي)، تهدف مذكرة التفاهم إلى بناء إطار شامل للتعاون بين المؤسستين على صعيد الشراكة في تقديم خدمات المشورة الفنية وبناء القدرات في المنطقة العربية في مجالات تعزيز الوعي بالمعايير التي لها صلة أو أثر على تنظيم مؤسسات المالية الإسلامية والإشراف عليها، الى جانب موضوعات أخرى ذات اهتمام مشترك بين المؤسستين.

وقع الاتفاقية من جانب الصندوق معالي الدكتور عبد الرحمن بن عبد الله الحميدي، المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي، فيما وقع من جانب الهيئة السيد عمر مصطفى أنصاري، الأمين العام لهيئة المحاسبة والمراجعة للمؤسسات المالية الإسلامية.

صندوق النقد العربي وهيئة المحاسبة والمراجعة للمؤسسات المالية الإسلامية (أيوفي) يوقعان مذكرة تفاهم لتوحيد جهودهما لتطوير صناعة المالية الإسلامية في الدول العربية

تم يوم الاربعاء الموافق 6 يناير 2021 ، التوقيع على مذكرة التفاهم بين صندوق النقد العربي وهيئة المحاسبة والمراجعة للمؤسسات المالية الاسلامية (أيوفي)، تهدف مذكرة التفاهم إلى بناء إطار شامل للتعاون بين المؤسستين على صعيد الشراكة في تقديم خدمات المشورة الفنية وبناء القدرات في المنطقة العربية في مجالات تعزيز الوعي بالمعايير التي لها صلة أو أثر على تنظيم مؤسسات المالية الإسلامية والإشراف عليها، الى جانب موضوعات أخرى ذات اهتمام مشترك بين المؤسستين.

 

وقع الاتفاقية من جانب الصندوق معالي الدكتور عبد الرحمن بن عبد الله الحميدي، المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي، فيما وقع من جانب الهيئة السيد عمر مصطفى أنصاري، الأمين العام لهيئة المحاسبة والمراجعة للمؤسسات المالية الإسلامية.

 

صندوق النقد العربي بالتعاون مع مجموعة البنك الدولي ينظم دورة "استراتيجيات إدارة الدين وتنمية أسواق الدين في الدول العربية" أبوظبي – دولة الامارات العربية المتحدة

افتتحت صباح اليوم دورة "استراتيجيات إدارة الدين وتنمية أسواق الدين في الدول العربية" التي ينظمها معهد السياسات الاقتصادية بصندوق النقد العربي بالتعاون مع مجموعة البنك الدولي، في مقر الصندوق بأبوظبي خلال الفترة 21 - 25 ابريل 2019.  

تركز الدورة التدريبية على أساسيات وضع أهداف واضحة وكمية لمؤشرات الدين، وآلية التنسيق بين السلطات القائمة على إدارة عمليات الدين العام، مع مراعاة الإطار المؤسسي لإدارة الدين العام من تحليل وتسجيل للبيانات وتحليل لمخاطر محفظة الدين، أخذاً بالاعتبار الالتزامات العرضية التي قد تواجه الحكومة، وإعداد استراتيجية واضحة لإدارة منظومة الدين العام، الامر الذي يشجع على جذب الاستثمارات الاجنبية في ظل توافر البنية التحتية اللازمة وبالتالي تقليل تكلفة الاقتراض وتسهيل تمويل الفرص الاستثمارية مما يؤدي إلى تحسين النشاط الاقتصادي والنمو.

كما تستهدف الدورة الاطلاع على أساسيات الادارة الفعّالة للدين العام، بحيث يأخذ الإطار العام لسياسات إدارة الدين في الاعتبار، الشفافية والتنسيق بين السلطات المعنية تأطير مباديء الحوكمة، والافصاح وإتاحة المعلومات الممكنة للنشر، وتحليل عناصر التكلفة والمخاطر، وتنمية الأسواق المحلية، والتفاعل مع توجّهات السوق ومؤشرات الأداء الاقتصادي.

صندوق النقد العربي بالتعاون مع مجموعة البنك الدولي ينظم دورة "تطوير أسواق الدين والبنية التحتية لأسواق المال في الدول العربية" أبوظبي – دولة الإمارات العربية المتحدة 24 –28 يونيو 2018

افتتحت صباح اليوم دورة "تطوير أسواق الدين والبنية التحتية لأسواق المال في الدول العربية" التي ينظمها معهد السياسات الاقتصادية بصندوق النقد العربي بالتعاون مع مجموعة البنك الدولي، في مقر الصندوق بأبوظبي خلال الفترة 24 - 28 يونيو 2018. 

تركز الدورة التدريبية على أساسيات وضع أهداف واضحة وكمية لمؤشرات الدين، وآلية التنسيق بين السلطات القائمة على إدارة عمليات الدين العام، مع مراعاة الإطار المؤسسي لإدارة الدين العام من تحليل وتسجيل للبيانات تحليل لمخاطر محفظة الدين، أخذاً بالاعتبار الالتزامات العرضية التي قد تواجه الحكومة، وإعداد استراتيجية واضحة لإدارة منظومة الدين العام، الامر الذي يؤدي إلى جذب الاستثمارات الاجنبية في ظل توافر البنية التحتية اللازمة وبالتالي تقليل تكلفة الاقراض وتسهيل تمويل الفرص الاستثمارية مما يؤدي إلى تحسين النشاط الاقتصادي والنمو.

كما تستهدف الدورة الاطلاع على أساسيات الادارة الفعّالة للدين العام، بحيث يأخذ الإطار العام لسياسات إدارة الدين في الاعتبار، الشفافية والتنسيق بين السلطات المعنية تأطير مباديء الحوكمة، والافصاح وإتاحة المعلومات الممكنة للنشر، وتحليل عناصر التكلفة والمخاطر، وتنمية الأسواق المحلية، والتفاعل مع توجّهات السوق ومؤشرات الأداء الاقتصادي.

بدء أعمال دورة " تطوير أسواق السندات"

افتتحت صباح اليوم دورة "تطوير أسواق السندات" التي يعقدها معهد السياسات الاقتصادية بصندوق النقد العربي بالتعاون مع وكالة اليابان للتعاون الدولي، في مدينة أبوظبي خلال الفترة 20 – 23/12/2015

حظي موضوع إرساء وتطوير سوق الاوراق المالية في الدول النامية اهتمام واسع خلال العقدين الماضيين من قبل صانعي السياسات الاقتصادية والمالية في ضوء الازمات المالية التي شهدتها العديد من الاسواق الناشئة مثل الازمة المالية الآسيوية عام 1997، حيث برزت الحاجة المالية إلى ايجاد مثل هذه الاسواق لما تلعبه من الدور في مساعدة الحكومات على تمويل العجوزات وتوفير التمويل اللازم لإقامة المشاريع التنموية مما يسهم في دفع عجلة النمو الاقتصادي في تلك البلدان.  كما أن أسواق السندات تسهم في تعميق وتطوير القطاع المالي وتساعد على إدارة المخاطر لدى المصارف خاصة مخاطر عدم الموائمة بين مصادر الاموال وتوظيفاتها.

يشارك في الدورة 27 مشاركاً من 15 دولة عربية.  بهذه المناسبة ألقى الدكتور سعود البريكان، مدير معهد السياسات الاقتصادية نيابة عن معالي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الحميدي، المدير العام رئيس مجلس الإدارة، كلمة جاء فيها:

 

حضرات الأخوات والأخوة

يطيب لي أن أرحب بكم أجمل ترحيب في بداية دورة "تطوير أسواق السندات" التي ينظمها معهد السياسات الاقتصادية بصندوق النقد العربي بالتعاون مع وكالة اليابان للتعاون الدولي (جايكا)، آملاً أن تحقق الدورة الاهداف المنشودة المتمثلة في إثراء معلوماتكم في كافة الجوانب المتعلقة بتطوير سوق السندات.

 

كلمة الدكتور جاسم المناعي المدير العـام رئيس مجلس الإدارة صندوق النقد العربي في المؤتمر الإقليمي حول "تطويـر أسواق أدوات الدين في الدول العربية"

أصحاب المعالي والسعادة،
حضرات السيدات والسادة الحضور،،
 
يسرني أن أرحب بكم في بداية عمل المؤتمر الإقليمي حول "تطوير أسواق أدوات الدين في الدول العربية" الذي ينظمه صندوق النقد العربي بالمشاركة مع صندوق النقد والبنك الدوليين والبنك الأوروبي للإنشاء والتعمير، وبالتعاون مع منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية وجمعية الصكوك والسندات لدول الخليج. وكما تلاحظون، فإن هذا المؤتمر يجسّد التعاون القائم بين الصندوق والمؤسسات المالية الدولية، سعياً للمساهمة في تطوير القطاع المالي والمصرفي وأسواق المال في الدول العربية.
 
وأود في هذا الإطار، أن أتوجه بالشكر الجزيل للسيد Janamitra Devan نائب رئيس البنك الدولي لتطوير القطاع المالي وزملاءه في البنك الدولي ومؤسسة التمويل الدولية، وللسيد Manfred Schepers نائب رئيس البنك الأوروبي للإنشاء والتعمير وزملاءه في البنك، وللسيد Jose Vinals مستشار ومدير دائرة الشؤون النقدية وأسواق المال في صندوق النقد الدولي وزملاءه في الصندوق وفي مقدمتهم Udaibir Das، وللسيد Michael Grifferty رئيس جمعية صكوك وسندات الخليج وزملاءه أعضاء هذه الجمعية، أشكر جميع هؤلاء على حرصهم على التعاون مع صندوق النقد العربي في التنظيم والإعداد لهذا المؤتمر الهام .