أخبار وبيانات صحفية

صندوق النقد العربي يوقع مذكرة تفاهم مع مؤسسة المدفوعات الدولية في الهند لدعم نمو المدفوعات عبر الحدود من خلال الربط بين منصة "بُنى" للمدفوعات العربية وواجهة الدفع الموحدة ("يو بي آي") لتعزيز الروابط الاقتصادية والمالية والتجارية بين الهند والمنطقة العربية

تستهدف مذكرة التفاهم بناء شراكة إستراتيجية بين منصة "بُنى" للمدفوعات العربية ومؤسسة المدفوعات الدولية في الهند لتحقيق الترابط التوافقي بين خدماتهما للدفع الفوري

وقع اليوم السيد مهدي مانع، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإقليمية لمقاصة وتسوية المدفوعات العربية (منصة "بٌنى" للمدفوعات العربية) المملوكة من قبل صندوق النقد العربي والسيد ريتيش شوكلا، الرئيس التنفيذي لمؤسسة المدفوعات الدولية في الهند (NIPL)

صندوق النقد العربي ينظم دورة (عن بعد) حول " سياسة المالية العامة والإستقرار والنمو: حالة البلدان العربية "

أبوظبي – دولة الامارات العربية المتحدة

افتتحت اليوم الدورة التدريبية حول "سياسة المالية العامة والإستقرار والنمو: حالة البلدان العربية" التي ينظمها معهد التدريب وبناء القدرات بصندوق النقد العربي، خلال الفترة 7 - 10 مارس 2022، من خلال أسلوب التدريب عن بعد الذي انتهجه الصندوق استمراراً لنشاطه التدريبي.

أدت جائحة (كوفيد – 19) وما أعقبها من انكماش اقتصادي إلى عدة تحديات على أوضاع المالية العامة تمثلت في إرتفاع عجوزات المالية العامة ومن ثم مستويات الدين العام، واعتباراً لطبيعة الأزمة الحالية من حيث انعكاساتها وشموليتها وتعدّد قنواتها، استجابت الحكومات من خلال حزم تحفيز مالي. كما رفعت الجائحة أولوية التحرك من خلال سياسة المالية العامة التي تلعب دوراً هاماً في النشاط الاقتصادي بشكل عام وفي الاقتصادات العربية بشكل خاص، وذلك في إطار المساعي الرامية لاحتواء تداعيات الأزمة، ودعم التعافي الاقتصادي مع التركيز على وضع خطط لتحقيق الإصلاح على المدى المتوسط، والمحافظة على التوازنات الاقتصادية والمالية والاجتماعية في دولنا العربية.

في هذا الإطار، تهتم الدورة باستعراض دور الحكومة وأهداف سياسة المالية العامة، وتبحث مجدداً في الأدوات والمنهجيات الأساسية للمالية العامة الكلية، كما تُركّز على كيفية مساهمة سياسة المالية العامة في تعزيز الاستقرار الاقتصادي الكلي والنمو طويل الأجل القابل للإستدامة. 

صندوق النقد العربي يُصدر العدد الثلاثين من سلسلة كُتيبات تعريفية بعنوان "البيع على المكشوف والشراء بالهامش"

 

في ضوء استراتيجيته للفترة (2020-2025)، يسعى صندوق النقد العربي إلى نسج وتقوية أواصر التعاون والتواصل مع كافة الجهات والفئات المعنية في الدول العربية بهدف تحقيق الأهداف التي أُنشأ الصندوق من أجلها، ونشر الخبرة، والمعرفة الاقتصادية. في هذا السياق، وفي خضم التحديات التي تواجه الشباب العربي في بيئة سريعة التغير ترسم وتحدد مستقبل الأمم والمجتمعات، ارتأى الصندوق أهمية إصدار سلسلة كتيبات تعريفية جديدة تستهدف بالأساس تعزيز الوعي الاقتصادي والمالي لدى الشباب العربي وتمكينه من فهم أساسيات عدد من القضايا التي تهمه.

تستهدف سلسلة الكتيبات الجديدة الفئات العمرية الشابة في الوطن العربي وغير المختصين في الشأن الاقتصادي والمالي في الدول العربية وتخاطب بشكل عام المواطن العربي بهدف مساعدته على الإلمام بالأساسيات والجوانب المختلفة المتعلقة ببعض القضايا المهمة مثل الشمول المالي، وأساسيات التمويل، والتقنيات المالية الحديثة، والذكاء الاصطناعي، والعملات الرقمية، وغيرها من القضايا الاقتصادية والمالية ذات الأولوية الأخرى. يأمل الصندوق من خلال هذه الكتيبات أن يساهم في تعزيز دور الشباب العربي في التعامل مع القضايا والمستجدات من حوله بمعرفة ودراية بما يقود إلى الإسهام بفعالية في تحقيق الرؤى المستقبلية للدول العربية.

مجلس إدارة صندوق النقد العربي يعقد اجتماعه الثاني بعد المائتين يوم الخميس الموافق 03 مارس 2022

صندوق النقد العربي يقدم 422 مليون دولار أمريكي قروضاً جديدة لدوله الأعضاء منذ بداية عام 2022 

مناقشة قضايا " تعزيز الأطر التشريعية والتنظيمية للخدمات المالية الرقمية"، و "التحديات التي تواجه المستثمر المؤسسي عند تطبيق المعايير البيئية والمجتمعية والحوكمة في السياسات الاستثمارية في الدول العربية"، بإطار الاجتماعات وورش العمل التي نظمها "عن بُعد"، خلال الربع الأول من عام 2022

تنظيم الاجتماع السابع لوكلاء وزارات المالية للدول العربية

عُقِدَ اليوم الخميس الموافق 03 مارس 2022، الاجتماع الثاني بعد المئتين لمجلس المديرين التنفيذيين لصندوق النقد العربي، برئاسة الدكتور عبد الرحمن بن عبد الله الحميدي المدير العام رئيس مجلس الإدارة. استعرض الاجتماع تطورات أنشطة الصندوق، وأهم ما قام به في مجالات عمله المختلفة منذ بداية عام 2022، في إطار استراتيجيته الخمسية (2020- 2025).

فيما يتعلق بنشاط الإقراض، أحيط المجلس علماً بموقف القروض التي قدمها الصندوق للدول العربية الأعضاء منذ بداية عام 2022، فضلاً عن متابعته لبرامج الإصلاح المتفق عليها، المدعومة بقروض لدعم جهود الدول العربية في تعزيز الأوضاع الاقتصادية والمالية والنقدية.  
من جانب آخر، تضمن جدول أعمال المجلس استعراضاً لتطورات النشاط الاستثماري للصندوق ومنها نشاط قبول الودائع من المصارف المركزية ومؤسسات النقد العربية، وأداء المحافظ الاستثمارية، والتطورات في الأسواق المالية العالمية، والإجراءات التي تم اتخاذها لتنفيذ استراتيجية الصندوق في مجال الاستثمار. 

صندوق النقد العربي يُصدر دراسة حول "إدراك الارتباط الديناميكي بين البيتكوين والذهب والنفط ومؤشرات الأسهم في المنطقة العربية"

هل أسعار العملات المشفرة مصدر عدم استقرار أسواق الأسهم؟

أصدر صندوق النقد العربي دراسة تحت عنوان "إدراك الارتباط الديناميكي بين البيتكوين والذهب والنفط ومؤشرات الأسهم في المنطقة العربية". هدفت الدراسة إلى تحليل علاقة الإرتباط الشرطي والديناميكي بين مؤشرات الأسهم العربية وحركة عملة البيتكوين وأسواق الذهب والنفط. حيث أصبح الارتباط بين الأصول الافتراضية والأصول المالية الأخرى، يحظى بإهتمام كل من المستثمرين العالميين والهيئات الاشرافية ومحللي السوق على حد سواء. يعزى ذلك، لأن الأصول المشفرة وأسواق الأسهم على المستوى العالمي أصبحت أكثر ترابطاً من أي وقت وفق للعديد من الدراسات الحديثة. يدفع هذا الترابط إلى انتقال الصدمات والمخاطر من جهة، إلا أن الارتباط المنخفض قد يوفر في المقابل الفرصة لتنويع المحفظة وإدارة المخاطر للمستثمرين من جهة أخرى.   

معالي الدكتور عبد الرحمن بن عبدالله الحميدي يُلقي كلمةً في افتتاح ورشة عمل فنية عالية المستوى )عن بُعد( بعنوان "الأطر التنظيمية لمنصات التمويل الجماعي: تجارب إقليمية ودولية" المُنعقدة خلال الفترة 2-3 مارس 2022

نشاط التمويل الجماعي العالمي يشهد نمواً ملحوظاً من سوق قوامها 1.5 مليار دولار أمريكي عالمياً في عام 2011 إلى نحو 114 مليار دولار أمريكي في عام 2021 وفق التقديرات الدولية

في إطار حرص صندوق النقد العربي على مساندة جهود الدول الأعضاء نحو التحول الرقمي في عدد من المجالات ذات الصلة، نظم الصندوق ورشة عمل فنية عالية المستوى (عن بُعد) بعنوان "الأطر التنظيمية لمنصات التمويل الجماعي: تجارب إقليمية ودولية" بمشاركة واسعة من ممثلين رفيعي المستوى من الجهات المعنية في الدول العربية ممثلةً في كل من المصارف المركزية ومؤسسات النقد العربية، وهيئات أسواق المال والبورصات العربية، والجهات المسؤولة عن تشجيع المؤسسات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة، ومؤسسات ضمان الائتمان، والجهات المعنية بالتحول الرقمي، وعدد من الجهات الأخرى ذات الصلة.

بهذه المناسبة ألقى معالي الدكتور عبد الرحمن بن عبدالله الحميدي المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي كلمةً في الجلسة الافتتاحية، أكد فيها أهمية الدور الاقتصادي الذي تلعبه المؤسسات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة في الدول العربية، التي تمثل ما يزيد عن 90 في المائة من إجمالي المؤسسات في العديد من الدول العربية، وتسهم بنحو 45 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي لهذه الدول، وتوفر نحو ثلث فرص العمل في القطاع الرسمي.

صندوق النقد العربي يُصدر العدد السادس والعشرين من موجز سياسات بعنوان "تحديات وخيارات السياسة المالية في الدول العربية في مرحلة ما بعد جائحة كوفيد-19"

ساهمت الإصلاحات المالية في مرحلة ما قبل جائحة كوفيد-19 في خفض العجز المالي وتعزيز الأوضاع المالية في الدول العربية

في إطار حرصه على تطوير أنشطته البحثية، أصدر صندوق النقد العربي العدد السادس والعشرين من سلسلة موجز سياسات بعنوان "تحديات وخيارات السياسة المالية في الدول العربية في مرحلة ما بعد جائحة كوفيد-19". أشار الموجز إلى أن الأوضاع المالية في الدول العربية شهدت عدة تحديات خلال العقدين الأخيرين متأثرةً بعدد من العوامل الداخلية والخارجية، ارتباطاً بالتقلبات في الأسعار العالمية للنفط، وتراجع نمو الاقتصاد العالمي، إضافةً إلى موجات الجفاف المتكررة في بعض الدول، والتحديات ذات الصلة ببيئات الأعمال، وتركّز هياكل الإنتاج.

في مواجهة هذه التحديات، انخرطت الدول العربية في عملية مستمرة للإصلاح الاقتصادي والمالي برؤية شمولية وبعد استراتيجي لمواجهة التحديات الهيكلية على مستوى قطاع المالية العامة بهدف تنويع الإيرادات، وتعزيز مُنعة الموازنة العامة إزاء التقلبات الخارجية. أفلحت هذه الجهود في تقوية الأوضاع المالية خلال النصف الثاني من العقد المنصرم، قبل أن تتأثر مجدداً أوضاع المالية العامة بالظروف الاستثنائية لجائحة كوفيد-19 وتداعياتها التي أدت إلى ارتفاع العجز الكلي ومستويات الدين العام.

صندوق النقد العربي ينظم ورشة عمل فنية عالية المستوى (عن بُعد) بعنوان "الأطر التنظيمية لمنصات التمويل الجماعي: تجارب إقليمية ودولية"

يومي الأربعاء والخميس الموافقين 2-3 مارس 2022

في إطار حرص صندوق النقد العربي على مساندة جهود الدول الأعضاء نحو التحول الرقمي في عدد من المجالات ذات الصلة، ينظم الصندوق ورشة عمل فنية عالية المستوى (عن بُعد) يومي الأربعاء والخميس الموافقين 2-3 مارس 2022 بعنوان "الأطر التنظيمية لمنصات التمويل الجماعي: تجارب إقليمية ودولية" بمشاركة واسعة من ممثلين رفيعي المستوى من الجهات المعنية في الدول العربية ممثلةً في كل من المصارف المركزية ومؤسسات النقد العربية، وهيئات أسواق المال والبورصات العربية، والجهات المسؤولة عن تشجيع المؤسسات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة، ومؤسسات ضمان الائتمان، والجهات المعنية بالتحول الرقمي، وعدد من الجهات الأخرى ذات الصلة.

صندوق النقد العربي بالتعاون مع البنك المركزي الألماني ينظم دورة تدريبية عن بعد حول "الاستقرار المالي"

أبوظبي – دولة الامارات العربية المتحدة

افتتحت اليوم الدورة التدريبية عن بعد حول "الإستقرار المالي" التي ينظمها معهد التدريب وبناء القدرات بصندوق النقد العربي بالتعاون مع البنك المركزي الألماني، خلال الفترة 1 - 3 مارس 2022، من خلال أسلوب التدريب عن بعد الذي انتهجه الصندوق استمراراً لنشاطه التدريبي.

تعد الأزمات المالية من أبرز التحديات التي تواجه الأنظمة المالية والمصرفية وتهدد استقرارها.  إن مواجهة الأزمات والتقلبات المالية والحفاظ على الاستقرار المالي أحد الأهداف الرئيسة التي تسعى السلطات الرقابية لتحقيقها، لذلك طورت السلطات الرقابية أنظمة جديدة لعملية الرقابة المستمرة على المستوى الكلي والجزئي، لتقييم مدى استقرار القطاع المالي.  

صندوق النقد العربي يُصدر العدد الخامس والستين من "النشرة الأسبوعية لأسواق المال العربية"

في إطار جهوده لمتابعة التطورات في أسواق المال العربية، يُصدر صندوق النقد العربي "النشرة الأسبوعية لأسواق المال العربية" استناداً إلى قاعدة بيانات الصندوق، وإلى البيانات الصادرة عن البورصات العربية. أشار العدد الخامس والستون من النشرة إلى أن المؤشر المركب لصندوق النقد العربي للأسواق المالية العربية قد أنهى تعاملات الأسبوع المُنتهي في الرابع والعشرين من شهر فبراير 2022 منخفضاً بنحو 0.45 في المائة ما يعادل 2.25 نقطة، ليصل إلى نحو 500.86 نقطة، مقارنة بمستواه المسجل في السابع عشر من شهر فبراير 2022.

شهدت مؤشرات أداء البورصات العربية تبايناً غلب عليه التراجع في نهاية الأسبوع المنتهي في الرابع والعشرين من شهر فبراير 2022. في هذا الإطار، سجلت إحدى عشرة بورصة عربية تراجعاً خلال الأسبوع تماشياً مع الإنخفاض المُسجل في غالبية مؤشرات الأسواق المالية العالمية. كما كان لتراجع مؤشرات أحجام التداول، وانخفاض نشاط المستثمرين الأجانب أثراً أدى إلى تباطؤ مؤشرات الأداء في عدد من البورصات العربية.